أعلنت إحدى شركات “الهاي تيك” (التكنولوجيا الفائقة) الصهيونية أنها بصدد سحب نصف مليار دولار إلى خارج البلاد، احتجاجاً على خطة حكومية لإصلاح القضاء يتوقع أن تكون لها تداعيات سلبية على الاقتصاد.
وبعث عيدو غال، مؤسس ومدير شركة “ريسكيفيد”، برسالة إلى موظفيه أبلغهم فيها أنه يعتزم سحب 500 مليون دولار من حسابات شركته إلى الخارج، وفق العديد من وسائل الإعلام العبرية، بينها هيئة البث الرسمية وصحيفتا “يديعوت أحرونوت” و”إسرائيل اليوم”.