
العبرة ليست في وضع الوشم ، بل في ما تحمله السيدة اسماء من حب واحترام لسيادة الرئيس الاسد ، بعيدا عن كل ما قيل ويقال ، ما تعرضت له السيدة اسماء من حملات وفبركات منذ بداية الحرب على سورية وحرب نفسية وضغوطات يُظهر حجم السعي من قبل الاعداء لايجاد شرخ ومحاولة تشويه واضحة ، فكلنا نذكر الايام والاشهر الاولى للحرب وما قيل عن انها تريد ان ترحل باولادها عن سورية وووو ، بينما كانت والحرب دائرة والقصف بالقرب منها تصطحب اطفالها حينها الى المدرسة ، وهي تحدثهم عن بلدهم وصمود هذا البلد، تعرضت لمرض خبيث ورغم انها تلقت عشرات الاتصالات والرسائل من دول عدة تعرض عليها معالجتها باحدث المستشفيات ، رفضت وأبت الا ان تتعالج في بلدها وفي مستشفيات سورية والله عافاها ، وهنا الحديث يطول وكنت شاهدا على الكثير من ماجرى حينها ، سيدة كانت سندا وجبلا وقفت الى جانب رئيسها وكل ما يمثل ، جيش شعب رئيس
لا بل اكثر من ذلك بكثير يطول الحديث عنه في هذا المقام ولكن للحديث تتمة ……