الافتتاحية

السيدة اسماء وفائق الاخلاص

العبرة ليست في وضع الوشم ، بل في ما تحمله السيدة اسماء من حب واحترام لسيادة الرئيس الاسد ، بعيدا عن كل ما قيل ويقال ، ما تعرضت له السيدة اسماء من حملات وفبركات منذ بداية الحرب على سورية وحرب نفسية وضغوطات يُظهر حجم السعي من قبل الاعداء لايجاد شرخ ومحاولة تشويه واضحة ، فكلنا نذكر الايام والاشهر الاولى للحرب وما قيل عن انها تريد ان ترحل باولادها عن سورية وووو ، بينما كانت والحرب دائرة والقصف بالقرب منها تصطحب اطفالها حينها الى المدرسة ، وهي تحدثهم عن بلدهم وصمود هذا البلد، تعرضت لمرض خبيث ورغم انها تلقت عشرات الاتصالات والرسائل من دول عدة تعرض عليها معالجتها باحدث المستشفيات ، رفضت وأبت الا ان تتعالج في بلدها وفي مستشفيات سورية والله عافاها ، وهنا الحديث يطول وكنت شاهدا على الكثير من ماجرى حينها ، سيدة كانت سندا وجبلا وقفت الى جانب رئيسها وكل ما يمثل ، جيش شعب رئيس
لا بل اكثر من ذلك بكثير يطول الحديث عنه في هذا المقام ولكن للحديث تتمة ……

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى