آخر الأخبارتقدير موقف

الاعلامي حسين مرتضى .. العدوان الأخير جاء بقرار وتنسيق مع جهات دولية والقيادة السورية تدرس الرد المناسب

مع تسارع الأحداث في المنطقة وفي ضوء العدوان المنظم على سورية تحدث الاعلامي حسين مرتضى مدير مركز سونار الاعلامي عبر قناة المسيرة حول آخر المستجدات المتعلقة بالعدوان الأخير وفيما يلي أبرز ماجاء في الحوار ..

– هناك غرفة عمليات في قاعدة التنف تدير العمليات الإرهابية.

– في قاعدة التنف مهبط طائرات ومهبط للمسيرات كما تضم أجهزة تنصت متطورة وتقوم بعمليات رصد وتتجسس.

– الجانب الأمريكي هو من يدير العمليات الإرهابية في المنطقة وهو من يوجه المجموعات الإرهابية.

– قرار عدوان بهذا الحجم هو قرار دولة وليس قرار فصيل مسلح.

– العدوان على الكلية الحربية ليس قرار مجموعة إرهابية بل هو قرار دولي حيث تم تحديد الهدف وتحديد السلاح وزمن التنفيذ.

– هناك جنود وضباط فرنسيين وبريطانيين موجودين في سورية منذ بداية الحرب.

– هناك قواعد أمريكية في المنطقة الشرقية قرب حقول النفط يتواجد بها جنود وضباط فرنسيين إضافة لضباط استخبارات فرنسيين.

– المسيرات التي سلمت للإرهابيين وتم استخدامها في العدوان أتت من فرنسا.

– هناك جدار يقام على الحدود العراقية – السورية قرب الحسكة هدفه عزل المنطقة الحدودية.

– منذ عودة الرئيس الأسد من اجتماع القمة العربية بدأت الإدارة الأمريكية بتشديد الحصار على سورية.

– كذلك الأمر بعد إقامة اتفاقات إستراتيجية بين سورية والصين قامت الإدارة الأمريكية بالتصعيد الميداني.

– ما يجري اليوم من أحداث بما فيها العدوان الأخير مرتبط بشكل أساسي وكبير مع الأحداث في المنطقة الجنوبية وتحديداً في السويداء.

– هناك بنك أهداف لدى الجيش السوري وتم استهداف مقرات الإرهابيين وتدمير تحصيناتهم.

– رغم اتفاق استنا كان لدى الجيش السوري معلومات أمنية عن مناطق تواجد الفصائل الإرهابية وتحصيناتها وبالتالي تم استهداف تلك المناطق.

– العدوان لم يكن عمل فصيل واحد بل كان بقرار ودعم أمريكي ولا يمكن استبعاد دور كيان الاحتلال الصهيوني.

– هناك دراسة حاليا يقوم بها الجيش السوري عبر غرف العمليات بعد دخول سلاح المسيرات من قبل المجموعات الإرهابية.

– طبيعة المعركة مختلفة بوجود سلاح المسيرات وبالتالي هناك تكتيكات قتالية مختلفة.

– الأمريكي يريد إيجاد منطقة إدارة ذاتية في السويداء والمنطقة الجنوبية تشابه المنطقة الشرقية.

– كذلك الأمريكي يريد إجراء تبدلات ميدانية ترتبط بالحراك في المنطقة الشرقية وبالتالي خلط الأوراق الميدانية بالتنسيق مع الجانب التركي.

– تقييم القيادة السورية للموقف وبالتشاور مع الحلفاء سيتم اتخاذ قرار بإزالة الخطر الجديد.

– إذا لم يلتزم الجانب التركي بالاتفاقات التي ضمنها الجانب الروسي سيتم اتخاذ قرار بإجراء عملية عسكرية قد تكون محدودة وهدفها تنظيف بعض المناطق من الإرهابيين.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى