
نفى “المكتب الشرعي” التابع لـ “حركة نور الدين الزنكي”، علمه بـ “الفتوى” التي انتشرت حول وجوب الاندماج بين الفصائل المسلحة.
وذكر “شرعي” “حركة نور الدين الزنكي” المدعو “حسام إبراهيم الأطرش” في سلسلة تغريدات عبر حسابه الرسمي على موقع “تويتر” أن ” شرعيي الحركة ” لاعلم لهم بالفتوى، ولم تتم استشارتهم، مؤكداً أن كلًّا من ” الشرعيين ” المدعو حسام أطرش، والمدعو علي سعيدو و المدعو عمر رمضان المدرجة أسماءهم ضمن الشخصيات الموافقة على فتوى الاندماج لم يشاركوا بها.
وكانت شخصيات سورية ومصرية وسعودية وعراقية أفتت بوجوب إتمام الاندماج بين فصائل عسكرية عديدة أبرزها: ” حركة أحرار الشام، جبهة النصرة والحزب التركستاني “، وعملت الشخصيات على جمع أسماء ” شرعيين ” ادعت أنهم مؤيدون للفتوى.