بين أبناء الشعب .. سيادة الأسد قائداً شعبياً متابعاً لأدق التفاصيل

إنها سورية يا سادة أرض الحضارة وصانعة الانتصار رغم كل ما مرت به سورية بقيت صامدة راسخة.لم يكن مستغرباً وصول سيادة الأسد والسيدة أسماء الأسد إلى محافظة حلب المنكوبة فالرئيس الأسد ومنذ اليوم الأول الذي قاد فيه سورية ومن على منبر مجلس الشعب أعلن بأنه كان وسيبقى المواطن السوري الذي يهتم بوطنه ويتابع أدق التفاصيل في حياة أبناء الشعب.الرئيس الأسد الذي قاد سورية في أصعب المراحل نحو النصر والذي رأيناه على جبهة مكافحة الإرهاب في إدلب وشاهدناه بين أبناء شعبه في الغوطة الشرقية لدمشق ومن رأيناه بين بواسل الجيش في جوبر ومن شاهدناه في قرى اللاذقية بعد الحرائق المدمرة نراه اليوم مع السيدة عقيلته بين أبناء الشعب في مدينة حلب يتفقد واقع المدينة التي أصابها الزلزال المدمر.لقد اعتاد المواطنون السوريون أن يكون الرئيس الأسد بينهم يشاركهم أدق تفاصيل حياتهم اليومية يتفقدهم في كل الظروف يتخذ القرارات التي تساهم في نهوض سورية وتجاوز محنتها وستشهد الأيام القادمة بأن سورية ستنتصر وتنهض لتبقى منارة للحضارة.