مركز سونار الإعلامي، رؤية جديدة في مواكبة الإعلام الرقمي ‏ ‏تابعونا على قناة اليوتيوب ليصلكم كل جديد
آخر الأخبارالافتتاحيةالرئيسية

الاعلامي حسين مرتضى .. قوة لبنان في مقا.ومته وليس لدى الأمريكي أي ضمانات تجاه لبنان والمقا.ومة أسقطت مخططات الاحتلا.ل ضد لبنان

في ظل المتغيرات السياسية التي تنعكس على الساحة اللبنانية الداخلية تحدث الإعلامي حسين مرتضى مدير مركز سونار الاعلامي حول آخر التطورات السياسية على الساحة الإقليمية واللبنانية عبر قناة OTV وفيما يلي أبرز ما جاء في الحوار ..

– التسوية تعني التنازلات ولايمكن تقديم أي تنازلات للعد.و وهناك فرق بين التسوية والتفاوض.

– سماحة السيد أكد على ضرورة التوافق المسيحي على تعيين رئيس الجمهورية.

– شراكة ح.ز.ب الله مع التيار الوطني الحر هي شراكة من أجل لبنان ولمصلحة لبنان.

– هناك خلافات حول بعض الملفات اللبنانية بين ح.ز.ب الله والتيار الوطني الحر وح.ز.ب الله متمسك بالشراكة مع التيار الوطني الحر.

– لابد من وقف التراشق السياسي الإعلامي العلني والانتقال إلى قنوات التواصل المباشر.

– كل التقارير “الإسرا ئيلية” تؤكد بأن كيان الا.حتلال كان يحضر لهجوم على لبنان قبل الأحداث الميدانية الأخيرة.

– ح.ز.ب الله منع سابقاً تمدد الإر.هاب من قبل المجموعات الإرها.بية باتجاه لبنان.

– ح.ز ب الله منع تمدد الحرب باتجاه لبنان عبر دعم المقا.ومة في فلس.طين المحتلة.

– لو تم الاستفراد بالمقاو.مة في فلس.طين المحتلة كانت الخطوة الثانية باتجاه حرب شاملة مع لبنان.

– قبل الحرب الأخيرة لم يتوقف كيان الا.حتلال عن الانتهاكات ضد لبنان وهناك الكثير من الأدلة على ذلك.

– الإستطلاعات عبر وسائل التواصل الاجتماعي تؤكد أن ٦٥% من المسيحيين في لبنان مع المقا.ومة.

– هناك من يحاول القول بأن المسيحيين في لبنان يقفون ضد المقاو.مة وهذه محاولة تشويه لدور المسيحيين الحقيقي.

– هناك مسيحيين مستعدون لحمل السلا.ح والوقوف مع المقاو.مة في مواجهة كيان الا.حتلال.

– منذ عشرين يوم قدم الجانب الأمريكي مغريات للمقا.ومة في لبنان وهذه المغريات تأتي بسبب قوة المقا.ومة ودورها.

– انتخاب رئيس الجمهورية في لبنان هو المدخل الرئيسي لحل كافة المشكلات في لبنان.

– المشكلة في الواقع السياسي اللبناني ليست لدى ح.ز.ب الله إنما المشكلة لدى بعض الجهات السياسية الأخرى.

– الأمريكي لايريد فتح معركة شاملة وقوة لبنان من قوة مقاو.مته.

– الموفد الأمريكي قدم طروحات أبرزها إعادة شركة توتال للتنقيب عن النفط والغاز ووضع أموال من دول الخليج في البنوك اللبنانية مقابل وقف العمليات العسكرية.

– والسؤال الأبرز ماهي الضمانات والإجابة بكل صراحة لايوجد ضمانات والتاريخ القريب يشهد على ذلك.

– لا أحد يريد الحرب لكن هذه الحرب تم فرضها على لبنان والوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني هو واجب.

– هل يعقل ترك الشعب الفلسطيني في المواجهة وحيداً دون تخفيف ضغط الجبهة عليه.

– كيان الاحتلال هو من فرض الحرب واذا فرضت الحرب فالمقاو مة جاهزة.

– المقا.ومة هي من حررت لبنان وليس النقاش الدبلوماسي.

– لا أحد يتحدث عن الحرب ونحن مازال لدينا أراضي محتلة ومن واجب المقاو.مة تحريرها.

– عندما وقف ح.ز.ب الله مع ترسيم الحدود لماذا لم يتم الحديث عن دور سلاح المقاو.مة في حماية لبنان.

– التيار الوطني الحر هو شريك المقاو.مة في كل الانتصارات والعتب على التيار باللجوء إلى التراشقات الإعلامية من قبل البعض وعدم تفعيل قنوات الحوار السياسي.

– خطاب سماحة السيد أكد الوقوف خلف الدولة بالمفاوضات وهذا الكلام يعني دعم ح.ز.ب الله للدولة.

– يجب علينا أن نتحدث بكل صراحة عن أصل جوهر المشكل وهو الكيان المعتدي وهو الكيان الصهيو.ني قبل طو.فان الأ.قصى وبعده.

– المسألة ليست فقط وحدة ساحات المسألة أن هناك كيان يعتدي على المدنيين وبالتالي أي إنسان شريف سيقف في وجه هذا الكيان.

– ما قام به ح.ز.ب الله هدفه الأساسي حماية لبنان ومنع أي إعتداء على لبنان والمقا.ومة تمنع إتساع البقعة الجغرافية للمعركة.

– نحن في ذروة الحر.ب وبالتالي لماذا نتحاور عبر الإعلام مع وجود قنوات سياسية للحوار وفي حال وجود خلاف معين مع التيار الوطني الحر لماذا لا يتم تفعيل قنوات الحوار.

– الملفات الداخلية اللبنانية ليست وليدة اليوم وبالتالي من الضروري أن نوحد جهودنا في المعركة الحالية.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى